توجد بعض العوامل التي تساعد على الحد من الإجهاض، والتي تختلف باختلاف الأسباب التي تؤدي لحدوث الإجهاض في كل مرة.
مثل أي دواء طبي، فإن حبوب الإجهاض لها أعراض وآثار جانبية. ينبغي على المرأة أن تكون على دراية بهذه الأعراض قبل البدء في العلاج. الأعراض تشمل:
بشكل عام كل علاج من العلاجات التي يستخدمها الأشخاص لابد أن تؤخذ باستشارة طبية، وبالتالي لابد من استخدام حبوب سايتوتك تحت اشراف الطبيب، ويوجد حالات لابد من إخبار الطبيب فورا في حال حدوثها، وهي كما يلي:
توقيت الإجهاض: إذا تم الإجهاض في المراحل المبكرة من الحمل، فقد تُلاحظ المرأة أن دورتها الشهرية تعود بشكل أسرع. أما في حالات الإجهاض المتأخر، فقد تحتاج فترة أطول.
تحفيز بدء المخاض: يستخدم ميزوبريستول لتسهيل المخاض عند بعض النساء، ويشترط لهذا الأمر استخدامه بالطّريقة الصّحيحة.[٤] تحريض الإجهاض: يستخدم ميزوبريستول أحيانًا لإنهاء حالات الحمل المهدّدة لحياة المرأة، أو حالات الحمل المبكّرة وغير المرغوب بها.
ومع ذلك، هناك بعض المخاطر المحتملة التي يجب أن تضعها في اعتبارك.
يعتمد تناول حبوب سايتوتك على نظام الجرعات إذ تحتاج غالبية النساء إلى ثلاث جرعات للحصول على النتيجة المنتظرة وحدوث الإجهاض، ويمكن تقسيمها كما يلي:
لكن النشطاء المناهضين للإجهاض يتزايد حديثهم عن أن العقاقير التي يسمونها عقاقير "الإجهاض الكيميائي"، محفوفة بالمخاطر وغير فعالة، لكن ادعاءاتهم بالضرر واسع النطاق لا تدعمها المنظمات الطبية الرائدة، مثل منظمة الصحة العالمية والجمعية الطبية الأمريكية .
كما ويمكن للمرأة استخدام علاج فعال وقوي لقرحة المعدة ومشاكل الجهاز الهضمي، حيث يمكن استخدام حبوب سايتوتك مع ضرورة القيام مسبقا باختبار حمل.
تستخدم حبوب سايتوتك لتحفيز الولادة: كما ويمكن تناول حبوب سايتوتك لتحفيز عملية الولادة .
يرجى قراءة المزيد من التعليمات والمعلومات الشاملة حول كيفية استخدام حبوب الإجهاض بالنقر هنا.
وفي ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي ألغت إدارة الغذاء والدواء هذا الشرط بشكل دائم، ما يعني السماح بإرسال الدواء عن طريق البريد.
تتمثل النتائج الجانبية لأدوية click here الإجهاض المتوفرة في الصيدليات في التخلص من الجنين.
وقد تكون استخداماته غير المرتبطة بالحمل سببا وراء عدم إثارة الجدل ذاته الذي أثاره عقار الميفيبريستون.